الثلاثاء ١٧ ربيع الأول ١٤٤٥ هـ الموافق لـ ٣ أكتوبر/ تشرين الأول ٢٠٢٣ م
المنصور الهاشمي الخراساني
 جديد الأسئلة والأجوبة: كيف يمكنني الإطّلاع على فتاوى العلامة المنصور الهاشمي الخراساني في موضوعات مختلفة كالصلاة والصيام وغير ذلك؟ أليس له رسالة عمليّة؟ اضغط هنا لقراءة الجواب. جديد الدروس: دروس من جنابه في أنّ الأرض لا تخلو من رجل عالم بالدّين كلّه، جعله اللّه فيها خليفة وإمامًا وهاديًا بأمره؛ ما صحّ عن النّبيّ في ذلك؛ الحديث ١. اضغط هنا لقراءته. جديد الشبهات والردود: أريد تفصيلًا من الشيخ المنصور أو من ينوب عنه حول حديث عليّ: «يُدْعَى كُلُّ قَوْمٍ بِإِمَامِ زَمَانِهِمْ، وَكِتَابِ رَبِّهِمْ، وَسُنَّةِ نَبِيِّهِمْ». أريد أسانيده في كتب السنّة ومدى صحّتها. اضغط هنا لقراءة الرّدّ. جديد الكتب: تمّ نشر الكتاب القيّم «فصل الخطاب في الردّ على المدّعي الكذّاب» لمكتب السيّد العلامة المنصور الهاشمي الخراساني حفظه اللّه تعالى. اضغط هنا لتحميله. لقراءة أهمّ محتويات الموقع، قم بزيارة الصفحة الرئيسيّة. جديد الأقوال: قول من جنابه في وصف الدّجّالين وأتباعهم. اضغط هنا لقراءتها. جديد الرسائل: نبذة من رسالة جنابه في توبيخ الذين يرونه يدعو إلى الحقّ ولا يقومون بنصره. اضغط هنا لقراءتها. جديد المقالات والملاحظات: تمّ نشر ملاحظة جديدة بعنوان «العصر المقلوب» بقلم «إلياس الحكيمي». اضغط هنا لقراءتها. جديد السمعيّات والبصريّات: تمّ نشر فيلم جديد بعنوان «الموقع الإعلامي لمكتب المنصور الهاشمي الخراساني (٢)». اضغط هنا لمشاهدته وتحميله. لقراءة أهمّ محتويات الموقع، قم بزيارة الصفحة الرئيسيّة.
loading
الشبهات والردود
الذهاب
إلى الكود
<</١٢٣/>>
الذهاب
إلى الصفحة
شبهات وردود حول
الكود الرقم الكود موضوع ونصّ الشبهة كاتب الشبهة تاريخ الشبهة التعليق
٩١ ٩١
المقدّمات؛ الحجّة؛ خليفة اللّه؛ الروايات الواردة عن خلفاء اللّه (الآحاد والمتواتر)
م. أ ١٤٤٥/٢/٢٨
٩٠ ٩٠
المقدّمات؛ الحجّة؛ كتاب اللّه؛ دلالة بعض آيات القرآن
مصطفى سامي ١٤٤٣/١٠/٢٩
٤٢ ٤٢
العقائد؛ معرفة خلفاء اللّه؛ ما يتعلّق بالمهديّ؛ وجود المهديّ وصفاته
يعقوب ١٤٣٧/٥/٢٥
٣٥ ٣٥
العقائد؛ معرفة خلفاء اللّه؛ ما يتعلّق بالمهديّ؛ المنصور ونهضته لتمهيد ظهور المهديّ؛ الإجراءات والأهداف
نظرًا للقاعدة التي وضعها السيّد العلامة المنصور الهاشمي الخراساني حفظه اللّه تعالى فيما يتعلّق بظهور الإمام المهديّ عليه السلام، بأنّ ظهوره لا يحتاج إلى اجتماع كلّ الناس، بل يحتاج إلى اجتماع عدد كافٍ منهم، عرضت لي أسئلة بالترتيب التالي: ١ . هل كمّيّة وكيفيّة هذا العدد الكافي معلومة للسيّد العلامة أم علمها عند اللّه؟ ٢ . ألم يكن هذا العدد الكافي موجودًا في زمن الخلفاء السابقين؟ بالنظر إلى أنّ الخلفاء السابقين في بعض الفترات من التاريخ كان لديهم الكثير من القوّة؛ كما كان لعليّ في صفّين ١٣٠٠٠٠ رجل، وكان للحسن بن عليّ في الحرب مع معاوية ١٢٠٠٠ رجل، وكان للحسين في الكوفة ١٨٠٠٠ رجل، وكان لجعفر الصادق عند قيام أبي مسلم الخراساني ١٠٠٠٠٠ رجل من أهل خراسان كانوا يطلبون منه القيام، وقد تهيّأ واجتمع الشيعة لظهور المهديّ مرارًا حتّى في القرون الأخيرة؛ كما كان الإنتظار والإستعداد لظهوره على عهد الصفويّة عاليًا لدرجة أنّ بعض علماء الشيعة مثل المجلسيّ كانوا يحسبون الزمان زمان ظهوره ويعتقدون أنّ الصفويّة هم الممهّدون لظهوره؛ لأنّ معظم الروايات كانت منطبقة على زمانهم ومع ذلك، لم يقع الظهور! بهذه المقدّمة أسألكم ما هو الإشكال الذي منع أئمّة أهل البيت من تحقيق أهدافهم؟ ٣ . هل العيوب التي كانت في السابقين ليست موجودة فينا؟ ما هي خصيصتنا التي لم تكن موجودة في السابقين؟ عندما يبدو أنّهم كانوا أشدّ منّا قوّة وأحسن حالًا! بالنظر إلى تصعّب الأمور وتعقّد الظروف والضعف الجسديّ والعقليّ الذي استولى علينا مع مرور الزمان، أعتقد أنّه لا يمكن توفير عدد كافٍ من الأنصار الذين لم تكن فيهم العيوب الموجودة في السابقين إلا بفضل خاصّ من اللّه، وهذا ما يوقعني في حيرة ودهشة!
هادي هنرجو ١٤٣٧/٢/١٥
٣٠ ٣٠
المقدّمات؛ الحجّة؛ خليفة اللّه؛ ضرورة خليفة اللّه وصفاته
قرأت مبحث معيار المعرفة وموانعها من كتاب «العودة إلى الإسلام»، وسائر المباحث أيضًا تحت القراءة. لقد سرّني ما حقّق المؤلّف من حجّيّة العقل وعدم جواز التقليد بأنواعه، ولكن ساءني ما قاله من استمرار الخلافة والإمامة بعد النبيّ الخاتم؛ فإنّي لا أرى ذلك عقلانيًّا، ولا موافقًا للقرآن، بل هو مخالف لعدل اللّه، وكذلك ما قاله من أنّ الخلفاء والأئمّة هم اثنا عشر؛ لأنّ مدّة هؤلاء قصيرة، وعمر الأمّة أطول من عمرهم، وكذلك ما قاله من أنّهم من أهل بيت النبيّ؛ لأنّ هذا تشبّه بسلسلة السلاطين، وهو قول ابتدعه علماء الشيعة ليخدعوا به عوامّهم وينالوا به الثروة والرئاسة. أمّا الآية «وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ»، وسائر الآيات التي استشهد بها المؤلّف على صحّة قضيّة المهديّ، فلا تدلّ عليها، وإنّما تبشّر بالتطوّر الفكري والعقليّ للبشر، وهو الذي يصلح العالم ويقضي على الظلم والتلاعب بالدّين في المستقبل.
إسحاق حميد ١٤٣٧/١/١٤
٢٩ ٢٩
المقدّمات؛ العلم؛ موانع اكتساب العلم؛ التقليد
حامد المقدّم ١٤٣٧/١/١٢
٢٨ ٢٨
المقدّمات؛ العلم؛ صفات العلماء وواجباتهم
اصغرزاده ١٤٣٦/١٠/٩
٢٧ ٢٧
العقائد؛ معرفة خلفاء اللّه؛ ما يتعلّق بالمهديّ؛ المنصور ونهضته لتمهيد ظهور المهديّ؛ الأقوال والكتابات
النظري ١٤٣٦/٨/٢٢
٢٦ ٢٦
الأحكام؛ الفروع
بهنام ١٤٣٦/٨/١٥
٢٥ ٢٥
العقائد؛ معرفة خلفاء اللّه؛ ما يتعلّق بالمهديّ؛ المنصور ونهضته لتمهيد ظهور المهديّ؛ الأقوال والكتابات
ساسان ١٤٣٦/٨/١٣
٢٤ ٢٤
المقدّمات؛ العقل
محمّد التقوي ١٤٣٦/٨/١١
٢٣ ٢٣
العقائد؛ معرفة خلفاء اللّه؛ ما يتعلّق بالمهديّ؛ المنصور ونهضته لتمهيد ظهور المهديّ؛ الهويّة والصفات
السيّد محمّد ١٤٣٦/٧/٢٦
٢٢ ٢٢
المقدّمات؛ الحجّة؛ خليفة اللّه؛ الروايات الواردة عن خلفاء اللّه (الآحاد والمتواتر)
محمّد التقوي ١٤٣٦/٧/٢٦
٢١ ٢١
العقائد؛ معرفة خلفاء اللّه؛ ما يتعلّق بالمهديّ؛ المنصور ونهضته لتمهيد ظهور المهديّ؛ الهويّة والصفات
عدد من الشباب المحبّين للإمام المهديّ ١٤٣٦/٧/٤
٢٠ ٢٠
الأحكام؛ الأصول والقواعد
لقد أعجبني رأي السيّد المنصور الهاشمي الخراساني حفظه اللّه تعالى. وفقًا لرأيه، حسبما فهمت من كتابه الكبير «العودة إلى الإسلام»، أوّلًا لا يجزي الناس الظنّ بأحكام الإسلام، بل عليهم اليقين بها كما عليهم اليقين بالعقائد؛ ثانيًا الطريق الوحيد لوصولهم إلى اليقين بها هو الرجوع إلى خليفة اللّه في الأرض؛ نظرًا لأنّ لديه العلم الكامل بالقرآن والسنّة؛ ثالثًا الرجوع إلى خليفة اللّه في الأرض هو ممكن لهم؛ لأنّ عدم إمكانه لهم هو أمر طارئ عرضيّ سبّبه سوء اختيارهم، وسوف يزول إذا استوفوا الشروط اللازمة لظهور خليفة اللّه في الأرض. لكنّ السؤال الذي أهمّني هو أنّني بصفة من أجاب دعوة السيّد المنصور وعزم على التمهيد لظهور المهديّ، كيف يمكنني الآن أداء واجباتي الشرعيّة مثل الصلاة والصيام والحجّ والزكاة؟ بالنظر إلى أنّ التقليد وحتّى الإجتهاد المعتمد على الأدلّة الظنيّة لا يبرئان ذمّتي لإفادتهما الظنّ، «وَإِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا» (النّجم/ ٢٨)، وإرادتي وعملي لا يكفيان لظهور المهديّ حتّى يمكنني اليقين بواجباتي الشرعيّة من خلال الرجوع إليه ما لم يوافقني عدد كافٍ من الناس، وقد يطول الأمد ولا يجيبون دعوة السيّد المنصور كما أجبتها، ومن الواضح أنّه لا يمكنني ترك واجباتي الشرعيّة طوال هذه المدّة. نعم، قال السيّد المنصور أنّ إثم هذا الحرمان عليّ، «وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ» (آل عمران/ ١٨٢)، وهذا حقّ؛ لأنّني كنت مقصّرًا من ناحيتي في عدم إمكان الوصول إلى المهديّ، وتبعًا لذلك عدم إمكان الوصول إلى اليقين بأحكام الشرع، لكنّني الآن قد تبت وأجبت دعوة السيّد المنصور وعزمت على التمهيد لظهور المهديّ، ومع هذا ما زلت لا أستطيع الوصول إلى اليقين بأحكام الشرع كما في السابق؛ لأنّ الناس لا يتّفقون معي بما فيه الكفاية. في هذه النقطة يعترض سؤالي، وهو أنّه ما حيلتي وكيف أعرف وأؤدّي واجباتي الشرعيّة خلال هذا الوقت بغير تقليد ولا اجتهاد ولا رجوع إلى المهديّ؟! ألم تختلف حالي في هذه الناحية عمّا كنت عليه قبل معرفة الحقّ وإجابة دعوة السيّد المنصور، ووضعي ووضع الآخرين الذين لم يعرفوا ولم يجيبوا سواء؟! إذا كان الأمر كذلك فما فائدة معرفة الحقّ وإجابة دعوة السيّد المنصور بالنسبة لي من ناحية العلم والعمل بالواجبات الشرعيّة (بغضّ النظر عن أنّها لازمة لظهور المهديّ)؟! لقد أجبتم على جميع أسئلتي حتّى الآن، وهذا هو السؤال الأخير الذي قد بقي لي، وأعتقد أنّه إذا أجبتم عليه أيضًا ستتمّ إقامة الحجّة عليّ من جميع الجهات، وسأستطيع أن أبذل مالي ونفسي في سبيل هذا الإنسان العظيم بكلّ سرور إن شاء اللّه. شكرًا مقدّمًا على إجابتكم.
السيّد محمود الطباطبائي ١٤٣٦/٦/١٥
الذهاب
إلى الكود
<</١٢٣/>>
الذهاب
إلى الصفحة
حمل مجموعة الشبهات والردود
الشبهات والردود حول نهضة العودة إلى الإسلام