الجمعة ١٨ ربيع الآخر ١٤٤٧ هـ الموافق لـ ١٠ أكتوبر/ تشرين الأول ٢٠٢٥ م
المنصور الهاشمي الخراساني
 جديد الكتب: تمّ نشر الكتاب القيّم «مناهج الرّسول صلّى اللّه عليه وآله وسلّم؛ مجموعة أقوال السيّد العلّامة المنصور الهاشميّ الخراسانيّ حفظه اللّه تعالى». اضغط هنا لتحميله. جديد الأسئلة والأجوبة: ما هو رأيكم في الخبر الذي رواه الطوسيّ في كتاب «الغيبة» (ص٤٤٧) بإسناده عن الإمام جعفر الصادق أنّه قال: «من يضمن لي موت عبد اللّه أضمن له القائم»، يعني المهديّ، ثم قال: «إذا مات عبد اللّه لم يجتمع الناس بعده على أحد، ولم يتناه هذا الأمر دون صاحبكم إن شاء اللّه». هل هذا الخبر صحيح أم غير صحيح؟ اضغط هنا لقراءة الجواب. جديد المقالات والملاحظات: تمّ نشر ملاحظة جديدة بعنوان «عن حال العراق اليوم» بقلم «منتظر». اضغط هنا لقراءتها. جديد الشبهات والردود: لا شكّ أنّ رايتكم راية الحقّ؛ لأنّها تدعو إلى المهديّ بالحكمة والموعظة الحسنة والمجادلة بالتي هي أحسن، ولكن قد تأخّر ظهورها إلى زمان سوء. فلما لم تظهر قبل ذلك، ولما تأخّرت حتّى الآن؟! اضغط هنا لقراءة الرّدّ. جديد الدروس: دروس من جنابه في حقوق العالم الذي جعله اللّه في الأرض خليفة وإمامًا وهاديًا بأمره؛ ما صحّ عن النّبيّ في ذلك؛ الحديث ٢. اضغط هنا لقراءته. لقراءة أهمّ محتويات الموقع، قم بزيارة الصفحة الرئيسيّة. جديد الأقوال: ثلاثة أقوال من جنابه في حكم التأمين. اضغط هنا لقراءتها. جديد الرسائل: جزء من رسالة جنابه إلى بعض أصحابه يعظه فيها ويحذّره من الجليس السوء. اضغط هنا لقراءتها. جديد السمعيّات والبصريّات: تمّ نشر فيلم جديد بعنوان «الموقع الإعلامي لمكتب المنصور الهاشمي الخراساني (٢)». اضغط هنا لمشاهدته وتحميله. لقراءة أهمّ محتويات الموقع، قم بزيارة الصفحة الرئيسيّة.
loading
الأسئلة والأجوبة
الذهاب
إلى الرقم
<</١/>>
الذهاب
إلى الصفحة

الأسئلة والأجوبة حول صفات الأنبياء وسيرتهم

الكود الرقم الكود موضوع ونصّ السؤال تاريخ النشر التعليق
٢ ٣٨١
صفات الأنبياء وسيرتهم
كان هبوط آدم من الجنّة أثرًا لذنبه، وكانت هي الجنّة الموعودة.
قال تعالى: «فَدَلَّاهُمَا بِغُرُورٍ ۚ فَلَمَّا ذَاقَا الشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِنْ وَرَقِ الْجَنَّةِ ۖ وَنَادَاهُمَا رَبُّهُمَا أَلَمْ أَنْهَكُمَا عَنْ تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ وَأَقُلْ لَكُمَا إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمَا عَدُوٌّ مُبِينٌ ۝ قَالَا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ ۝ قَالَ اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ ۖ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ» (اﻷعراف/ ٢٢-٢٤). يتبيّن من الآيات أعلاه وكذلك الآيات الأخرى في القرآن أنّ النّبيّ آدم عليه السلام عصى أمر اللّه تعالى فظلم نفسه وطلب التوبة من اللّه تعالى فتقبّلها منه سبحانه وتعالى ولكن أهبطه من الجنّة رغم توبته. فهل أنّ التوبة لا تمحي الأثر الفعلي؟ أم أنّ اللّه تعالى قد قضى بالأصل ومن قبل عصيان آدم عليه السلام ولم يكن نتيجة لعصيان آدم عليه السلام؟ أم ماذا؟ وهل الجنّة التي كان فيها هي جنّة الحساب؟ والمتعارف أنّ جنّة الحساب جنّة خلود لا خروج منها وماذا يقصد بالهبوط منها؟ فهل مقاميّ أم مكانيّ؟
١٤٤١/٤/٢٠
١ ١٣٠
صفات الأنبياء وسيرتهم
كيف تناسل البشر بعد آدم عليه السلام؟
١٤٣٧/٨/٢٢
الذهاب
إلى الرقم
<</١/>>
الذهاب
إلى الصفحة
تحميل مجموعة الأسئلة والأجوبة
الاسئلة والاجوبة حول نهضة العودة إلى الإسلام